من المواقف الساخنة جدا ان تصادفك في شوارع الناظور فتيات في عمر الزهور لم يتجاوزن بعد المرحلة الثانوية بصدر منتفخ يبحثن عن قضاء شهوتهن الجنسية المرتفعة حرارتها جدا، فتيات في صور عاهرات يجبن الزقاق بحثا عن الفحولة اين وجدت ، فقد قلت هذه المناظر في سابق السنوات حين كان الحياء ينتشر و يعشش في فكر نقي ملئه الايمان و التقيد بشرع الله
اما اليوم فمع شيوع ثقافات التحرر بتنا نرى و نسمع عن فضائح جنسية لا تعد و لا تحصى بل الادهى و الانكى كثر الحديث عن فتيات بدون بكرة و فاقدات للعذرية ،
فقدناها في بيون ابائهن و اسرة فراش امهاتهن
فهل ستعود العفة و الكرامة لنساء المسلمين بعدما عاد القوى السياسية الاسلامية الى مناصب الحكم ام ان التعري سيزداد قبحا على قبح العمل السياسي لدى هاته الفئات ؟
اما اليوم فمع شيوع ثقافات التحرر بتنا نرى و نسمع عن فضائح جنسية لا تعد و لا تحصى بل الادهى و الانكى كثر الحديث عن فتيات بدون بكرة و فاقدات للعذرية ،
فقدناها في بيون ابائهن و اسرة فراش امهاتهن
فهل ستعود العفة و الكرامة لنساء المسلمين بعدما عاد القوى السياسية الاسلامية الى مناصب الحكم ام ان التعري سيزداد قبحا على قبح العمل السياسي لدى هاته الفئات ؟