كشفت جمعية الريف لحقوق الإنسان، ما يمكن اعتباره "قنبلة اجتماعية"، في تقرير لها عن حجم بيع الأطفال الرضع المغاربة لعائلات أوربية وخاصة إسبانية في مليلية.
وقالت الجمعية ـ حسب ما أوردته يومية أخبار اليوم ـ في عددها الغد إن راهبة تقيم في المدينة المحتلة:"يشتبه في كونها تولت عملية بيع أطفال مغاربة لعائلات إسبانية منذ 1975
وأضافت اليومية أن عدد الرضع الذين تكلفت ببيعهم يفوق 25 ألف طفل، مقابل مبالغ تتراوح ما بين 3500 درهم، و9000 درهم، للطفل الواحد.
في المقابل دعت الجمعية إلى ضرورة فتح تحقيق في الظاهرة لمعرفة من المسؤول عنها، قبل أن تبرز أن نساء كثيرات كن يدخلن إلى مليلية، ويقصدن مستشفى الصليب الأحمر بالمدينة قصد الإنجاب، وأخريات من أجل وضع حملهن غير الشرعي، وهناك ـ تشير الجمعية ـ عمليات بيع وشراء في الظلام، ويتم إقناع الفقيرات منهن ببيع أطفالهن تحت ستار تبنيهم من قبل أسر ميسورة الحال بأوربا وخصوصا إسبانيا.
وقالت الجمعية ـ حسب ما أوردته يومية أخبار اليوم ـ في عددها الغد إن راهبة تقيم في المدينة المحتلة:"يشتبه في كونها تولت عملية بيع أطفال مغاربة لعائلات إسبانية منذ 1975
وأضافت اليومية أن عدد الرضع الذين تكلفت ببيعهم يفوق 25 ألف طفل، مقابل مبالغ تتراوح ما بين 3500 درهم، و9000 درهم، للطفل الواحد.
في المقابل دعت الجمعية إلى ضرورة فتح تحقيق في الظاهرة لمعرفة من المسؤول عنها، قبل أن تبرز أن نساء كثيرات كن يدخلن إلى مليلية، ويقصدن مستشفى الصليب الأحمر بالمدينة قصد الإنجاب، وأخريات من أجل وضع حملهن غير الشرعي، وهناك ـ تشير الجمعية ـ عمليات بيع وشراء في الظلام، ويتم إقناع الفقيرات منهن ببيع أطفالهن تحت ستار تبنيهم من قبل أسر ميسورة الحال بأوربا وخصوصا إسبانيا.