حالة أخرى من "الانفلات الأخلاقي" تسجل بمدينة سوق أربعاء الغرب، التابعة لإقليم القنيطرة، حيث قالت مصادر من هناك إن إحدى الحمامات الشعبية المتواجدة في حي مشهور، ركب به كاميرات صغيرة الحجم.
والغريب في هذه القضية التي يتم أصبحت حديث الكثير من سكان المنطقة فإن صاحب الحمام عمد إلى تثبيت هذه الكاميرات الصغيرة من أجل مراقبة تحركات الزوار، وأشارت المصادر ذاتها أن الجناح الخاص بالنساء هو أيضا مراقب بهذه الكاميرات.
المصادر ذاتها تساءلت عن مشروعية وأحقية تثبيت الكاميرات، وما إن كانت هناك ضمانات ستمنع مثلا من تسريب صورة للشبكة العنكبوتية...؟
فهل ستتدخل الجهات المعنية من أجل البحث في الموضوع والتأكد من ما يتداوله السكان بشأن هذه القضية...؟؟
والغريب في هذه القضية التي يتم أصبحت حديث الكثير من سكان المنطقة فإن صاحب الحمام عمد إلى تثبيت هذه الكاميرات الصغيرة من أجل مراقبة تحركات الزوار، وأشارت المصادر ذاتها أن الجناح الخاص بالنساء هو أيضا مراقب بهذه الكاميرات.
المصادر ذاتها تساءلت عن مشروعية وأحقية تثبيت الكاميرات، وما إن كانت هناك ضمانات ستمنع مثلا من تسريب صورة للشبكة العنكبوتية...؟
فهل ستتدخل الجهات المعنية من أجل البحث في الموضوع والتأكد من ما يتداوله السكان بشأن هذه القضية...؟؟